مفهوم الحق العام في الإسلام:
هو كل حق يتساوى فيه البشر،
ويشارك فيه بعضهم بعضا من غير تفرقة ولا تمييز، ويتحمل كل واحد منهم واجب
حمايته كل حسب طاقته.
الهدف من إقرار الحق العام:
تحقيق
سعادة الأفراد ومناعة المجتمع. ويشمل حقوق الساهرين على إحقاق هذا الحق-
حماية كل ما فيه منفعة للجميع كبناء أو ترميم منشآت خيرية أو المساهمة في
مثل تلك الأعمال الخيرية لما فيها من الثواب المستمر.
مساهمة القضاء
ونظام الحسبة في رعاية الحق العام:
تتجلى في رعاية المرافق العامة
دفعا للظلم ومنعا للاعتداء على حقوق الغير- القيام بمهمة الأمر بالمعروف
والنهي عن المنكر.
سن الإسلام تدابير معينة لرعاية الحق العام،
منها:
حماية مصلحة الجماعة من اعتداء العابثين بها- تحميل الناس
مسؤولية القيام بواجباتهم الدينية والدنيوية كجبر مالك النصاب على دفع
الزكاة كما تبين من موقف أبي بكر الصديق من مانعي الزكاة- تكريم الأسرى
وحسن معاملتهم- الانتفاع بالمباحات المشتركة كالرعي في الأرض الموات- تحريم
الإضرار بالناس في طرقاتهم أو عرقلة قانون السير أو المرور.
هو كل حق يتساوى فيه البشر،
ويشارك فيه بعضهم بعضا من غير تفرقة ولا تمييز، ويتحمل كل واحد منهم واجب
حمايته كل حسب طاقته.
الهدف من إقرار الحق العام:
تحقيق
سعادة الأفراد ومناعة المجتمع. ويشمل حقوق الساهرين على إحقاق هذا الحق-
حماية كل ما فيه منفعة للجميع كبناء أو ترميم منشآت خيرية أو المساهمة في
مثل تلك الأعمال الخيرية لما فيها من الثواب المستمر.
مساهمة القضاء
ونظام الحسبة في رعاية الحق العام:
تتجلى في رعاية المرافق العامة
دفعا للظلم ومنعا للاعتداء على حقوق الغير- القيام بمهمة الأمر بالمعروف
والنهي عن المنكر.
سن الإسلام تدابير معينة لرعاية الحق العام،
منها:
حماية مصلحة الجماعة من اعتداء العابثين بها- تحميل الناس
مسؤولية القيام بواجباتهم الدينية والدنيوية كجبر مالك النصاب على دفع
الزكاة كما تبين من موقف أبي بكر الصديق من مانعي الزكاة- تكريم الأسرى
وحسن معاملتهم- الانتفاع بالمباحات المشتركة كالرعي في الأرض الموات- تحريم
الإضرار بالناس في طرقاتهم أو عرقلة قانون السير أو المرور.